رواد الشبكة في إيران والتدخل العسكري في سوريا: بين الجد والهزل
سوريا وإيران حليفتان سياسيتان يجمعهما عدد من النقاط المشتركة كامتعاضهما من السياسة الأمريكية في الشرق الأوسط ومساندتهما للقضية الفلسطينية أو عدائهما للرئيس العراقي السابق صدام حسين. وفي سوريا تقود البلاد ذا الأغلبية السنية الطائفة العلوية، وهي إحدى الفرق الشيعية. لكن هذا لا يمنع أن يكون الإيرانيون منقسمين بين مساند ومستهزئ مما تعيشه حاليا الحكومة السورية.
نشرت في: آخر تحديث:
سوريا وإيران حليفتان سياسيتان يجمعهما عدد من النقاط المشتركة كامتعاضهما من السياسة الأمريكية في الشرق الأوسط ومساندتهما للقضية الفلسطينية أو عدائهما للرئيس العراقي السابق صدام حسين. وفي سوريا تقود البلاد ذا الأغلبية السنية الطائفة العلوية، وهي إحدى الفرق الشيعية. لكن هذا لا يمنع أن يكون الإيرانيون منقسمين بين مساند ومستهزئ مما تعيشه حاليا الحكومة السورية.
"الأسد يأخذ نفس المنحى الذي أخذه صدام حسين. قريبا سنشاهد هذه الصورة على شاشاتنا". الصورة على اليمين لصدام حسين عند القبض عليه وعلى اليسار الصورة مركبة بوجه بشار الأسد.
"العالم بأسره ينتظر على أحر من الجمر خطاب صاحب جائزة نوبل للسلام"، في إشارة إلى خطاب باراك أوباما.
كما إيران، تعد روسيا من أنصار النظام السوري، لكن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لم يعلق على التصريحات الأخيرة للعالم الغربي حول إمكانية التدخل في سوريا.
في هذه الصورة يظهر ضريح السيدة زينب قرب دمشق وهو أحد أهم الأماكن المقدسة في العالم الشيعي المهدد من قبل بعض الفرق الجهادية السنية.