"تريدني أن أقول لك ما هو رأي زوجي؟"
نهار الاثنين الماضي، لم تتمكن هيلاري كلينتون من الحفاظ على رباطة جأشها بعد أن سألها طالب كونغولي عن رأي زوجها، الرئيس السابق بيل كلينتون، في مسألة تخصّ السياسة الخارجية. شاهدوا ردّها...
نشرت في: آخر تحديث:
نهار الاثنين الماضي، لم تتمكن هيلاري كلينتون من الحفاظ على رباطة جأشها بعد أن سألها طالب كونغولي عن رأي زوجها، الرئيس السابق بيل كلينتون، في مسألة تخصّ السياسة الخارجية.
في زيارتها الأولى إلى أفريقيا وضمن جولة شملت عددا من البلدان، حطت كلينتون رحالها في جمهورية الكونغو الديمقراطية في محاولة لتسليط الضوء على الفساد والاعتداءات الجنسية المنتشرة بكثرة في هذه البلاد. وخلال جلسة أسئلة وأجوبة في جامعة كينشاسا، قام أحد الطلبة بالسؤال عن رأي بيل كلينتون في العقود الصينية المبرمة في أفريقيا. إليكم ردّ السيدة كلينتون:
وقد تبيّن لاحقًا أن الطالب أراد معرفة رأي الرئيس باراك أوباما بهذه المسألة وأن المترجمة الفورية أخطأت في الاسم. لكن الأوان كان قد فات وكانت السيدة كلينتون قد انتقلت إلى السؤال التالي.
والأسبوع الفائت، سرق بيل كلينتون الأضواء من زوجته بعد مفاوضات ناجحة أسفرت عن إطلاق الصحافيتين الأمريكيتين المحتجزتين في كوريا الشمالية. ومع أن وزيرة الخارجية رحّبت بإنجاز زوجها إلا أنها أوضحت أن زيارته إنسانية بحتة وليست بأي حال من الأحوال مهمة حكومية رسمية.
وأنتم، ما رأيكم في رد فعلها؟