"مؤثرات" إيغور يساهمن في الدعاية الحكومية الصينية

هاته المؤثرات يقدمن أنفسهن على أنهن من الإيغور، سواء من منغوليا أو التبت أو كازاخستان، وينشرن فيديوهات من حياتهن اليومية على وسائل التواصل الاجتماعي. لكن محتواهن يتأرجح بين رؤية سياحية وبين البروباغندا الحكومية الصينية.
هاته المؤثرات يقدمن أنفسهن على أنهن من الإيغور، سواء من منغوليا أو التبت أو كازاخستان، وينشرن فيديوهات من حياتهن اليومية على وسائل التواصل الاجتماعي. لكن محتواهن يتأرجح بين رؤية سياحية وبين البروباغندا الحكومية الصينية. © مراقبون

في حين أن مجتمع الإيغور يحاول لفت النظر إلى الإضطهاد الذي يترعض له على يد الحكومة الصينية، هاته "المؤثرات" الإيغور ينشرن فيديوهات من حياتهن اليومية على وسائل التواصل الاجتماعي. لكن محتواهن يتأرجح بين رؤية سياحية وبين البروباغندا الحكومية الصينية.